أفادت وكالة الصحافة الفرنسية (أ.ف.ب)، بـ”إطلاق غاز مسيل للدموع من السفارة الفرنسية في بوركينا فاسو لتفريق متظاهرين”.
ودانت وزارة الخارجية الفرنسية، في وقتٍ سابق، “بشدة أعمال العنف ضد سفارتنا، في بوركينا فاسو”.
كما أفادت وكالة “رويترز” للأنباء، باشتعال نيران في السفارة الفرنسية في بوركينا فاسو، ودوي إطلاق نار في محيطها تزامنا مع الاحتجاجات التي أتت بعد أنباء عن تواجد رئيس المجلس العسكري في بوركينا فاسو والذي تمت الإطاحة به خلال انقلاب عسكري في البلاد.
وكانت قد أشارت السفارة الفرنسية، في بيان لها، إلى أنه “في ضوء التعليقات العديدة عبر شبكات التواصل الاجتماعي، نرغب في إنكار بشدة وجود أي تورط من جانب الجيش الفرنسي في الأحداث التي جرت في البلاد خلال الساعات الماضية”.