شاهين من مصرو اسلام جواد من لبنان و‘ديدين كانون 16’ من الجزائر
‘بوب أرابيا’ تأسس مجموعة “عرب كارتل” وتطرح “Styla Jamaiki“
طرحت مجموعة “عرپ كارتيل”، المتعاقدة مع شركة ‘بوب أرابيا’ للموسيقي المستقلة والتي تتخذ من أبو ظبي مقراً لها، أغنية “Styla Jamaiki“ بكل المنصات الافتراضية.
وقد صرح السيد “حسين يوسف” المعروف بـ “سبيك” مؤسس ورئيس ‘بوب أرابيا’ قائلًا: “عرپ كارتيل هو مشروع رائد بالمنطقة، ولكن يمكنك أن تعتبر ما يتم إصداره ما هو إلا موسيقى شديدة الرواج مُقدمةٌ إليكم من أفضل الفنانين الموجودين على الساحة. نحن بصدد تنظيم مجموعة من التعاونات الساحرة في الفترة القادمة، بدءًا بهذه الأغنية الأولى“.
عرپ كارتل ARXP Cartel هي مجموعة فنانين من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تخلق فرصًا عالمية، وتضم أشهر مغنين الراب وأكثرهم إثارة في المنطقة. ومع كل تعاون تقوم المجموعة بإصدار أغنية جديدة، حيث يطمح المشروع لجلب معجبين جدد لقاعدته الجماهيرية وللتعاون مع فنانين عالميين آخرين.
هذا الصيف تصدر المجموعة أول اغنية منفردة لهم ‘Styla Jamaiki’، كأغنية ‘دانسهول’ راقصة، وهي من إنتاج منتج موسيقى الدانسهول والريغي “غاري بيرك Gary burke” الحاصل على عدد من الجوائز ومؤسس ‘Hemp Higher Productions’. يظهر بالأغنية كلٍ من مغني الراب والممثل الجزائري ‘ديدين كانون 16’، والرابر المصري الذي حصل على نسب استمتع عالية شاهين ‘شاهين’، والمغني السوداني ‘سيدوسيمبا’، واللبناني-السوري ‘إسلام جواد’، بالإضافة إلى فنان الدانسهول الجامايكي ‘ستايلو جي’، الذي استطاع إضافة أصالته وإيقاعاته القوية للمسار.
استطاعت ‘مارسيلا أرايكا’، التي عملت على عددٍ من المشاريع مع كبار الفنانين الغربيين مثل ‘ميسي إيليوت’ و’تمبالاند’ و’جاي-زي’، أن تسحر العالم العربي في اغنية ‘Styla Jamaiki’.
في آخر تصاريحه يقول ‘ديدين كانون’: “الوقت قد حان لفناني الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للاتحاد ومن ثم السعي في تحقيق تأثير عالمي ملموس”.
أما الرابر شاهين فقد أضاف: “لا توجد حدود في صناعة الموسيقى وهذا أمرٌ مفروغ منه. العالم العربي به العديد من النكهات والأصوات الفريدة، التي إذا استطعنا أن نعرضها بشكل صحيح يحقق تعاون ورؤية واضحة، فالمبدعون العرب قادرون على تحديد معالم الجيل القادم من الفنانين في العالم“.
فنان الدانسهول ‘Stylo G’ قال: “فور أن سمعت المسار شعرت بأنه يشبه ما أُحب من الناحية الموسيقية، فلم أُضيع بعدها أي وقت في التفكير وقررت أن أنتهز الفرصة وأنمي جمهوري بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا“.